شركة باشكان للاستشارات الضريبية في قلب برلين تقدم خدمات مالية واستشارات ضريبية متميزة تستهدف العائلات العربية ورجال الأعمال العرب المقيمين في أوروبا. تتميز هذه الشركة بفريق ذو خبرة عالية وموثوقية كبيرة، حيث لا يقتصر دورهم على الأرقام فقط بل يفكرون كرواد أعمال، مما يجعلهم شركاء استراتيجيين حقيقيين. من خلال مراجعات العملاء، نرى كيف أن الخدمات الضريبية المقدمة دقيقة وتحمل نصائح تخفيض العبء الضريبي بشكل فعّال، مع اهتمام شخصي يخفف أعباء الضرائب على العملاء. هذه الشركة مناسبة جداً للقادمين الجدد للعناية بشؤونهم المالية بطريقة محترفة ومطمئنة. للمزيد من المعلومات أو للتواصل بسهولة، يمكنك العثور عليه عبر منصة دليلك في أوروبا.
Enes Dogan
قبل شهرلطالما كان تعاوننا مع شركة باشكان للاستشارات الضريبية إيجابيًا. بصفتي رائد أعمال في عدة شركات، أُقدّر خبرتهم وموثوقيتهم ونصائحهم الاستراتيجية بشكل خاص - فمن الواضح أنهم لا يُديرون الأرقام فحسب، بل يُفكّرون أيضًا كرجال أعمال.
Alexander Hardt
قبل شهررغم انشغالي، خصص طه وقتًا لمراجعة إقراري الضريبي بدقة. أسئلته وتحليلاته الدقيقة خفّفت العبء الضريبي عني إلى النصف تقريبًا. أنصح به بشدة.
Benjamin Sahin
قبل شهرنحن ممتنون جدًا للدعم الكبير الذي قدمه لنا عمر باسكان. فهو دائمًا جدير بالثقة ومخلص، ودائمًا ما يكون بجانبنا.
Ayla Özkan-Sancaktar
قبل شهرينلقد جرت محاولات متكررة لحذف هذه المراجعة. كنتُ عميلاً لدى هذه الشركة بمؤسستي الفردية المستقلة! يُنصح بتجنب هذه الشركة الاستشارية الضريبية. فرغم أنها تُعطي انطباعاً بالسمعة والكفاءة العالية خلال الاستشارة الأولية، إلا أنها في الواقع مخيبة للآمال. فخدماتهم لا تستحق حتى نجمة واحدة. في مدينة تسعى جاهدة للنزاهة، تتميز شركة باسكان للاستشارات الضريبية بموقعها الجذاب وأجوائها المُعتنى بها جيداً. لكن وراء هذه الواجهة الأنيقة تكمن حقيقة مُخيبة للآمال: أداء كارثي في الشؤون الضريبية. يُعطي تصميم المبنى بعناية ومظهره الاحترافي الأمل في الحصول على استشارات ضريبية من الدرجة الأولى. لكن للأسف، لم يتم الوفاء بهذا التوقع. يُبلغ العملاء عن استشارات غير كافية، ووثائق خاطئة، ونقص في الكفاءة المهنية من جانب الموظفين. من المؤسف أن شركة باسكان للاستشارات الضريبية لا تستطيع دعم مظهرها الخارجي الرائع بجودة خدمة مُتناسبة. بالنسبة للعملاء الذين يبحثون عن مشورة ضريبية موثوقة وكفؤة، فإن Başkan بالتأكيد ليس خيارًا موصى به.
Aysenur Koylu
قبل 5 أشهركنت أرغب في افتتاح منتجع طبي في ألمانيا، لكنني لم أكن أعرف من أين أبدأ. بعد لقائي بالسيد طه، أصبح ذهني صافيًا تمامًا. إنه واسع المعرفة ويشرح كل شيء بأسلوب إنساني. أنا سعيد جدًا لأنني استشرته، وأوصي به بشدة!