عيادة طبيب الأسنان إياد طيفور تقدم في دورتموند خدمات طب الأسنان بأسلوب إنساني واحترافي. يشيد المرضى بالمستوى العالي للمعاملة والاحترام الذي يحظون به من قبل الدكتور إياد وفريقه الطبي. العيادة تتميز بالنظافة، المواعيد المرنة، والاستقبال اللطيف، ما يخلق بيئة مناسبة لجميع أفراد العائلة العربية. إن احتياجك لطبيب أسنان موثوق ومتمرس سيجد في هذه العيادة كل ما يلبي تطلعاتك من علاج دقيق ورعاية شخصية. للمزيد من المعلومات أو للتواصل بسهولة، يمكنك العثور عليه عبر منصة دليلك في أوروبا.
Joutar Mourad
خلال الأسبوع الماضيالدكتور عياد طبيب أسنان ممتاز وذو كفاءة عالية. أنصح الجميع بفحص أسنانهم لدى الدكتور عياد.
Yaser Ahmad
قبل أسبوعينسأعطي نجمة واحدة فقط ولن أعود إلى هناك أبدًا. لأنني في كل مرة يكون لدي موعد، تتصل بي السكرتيرة وتقول إننا لسنا بحاجة إلى إعادة جدولة، وهذا أمر طبيعي مرة، مرتين، ثلاث مرات، ولكن ليس كثيرًا. ثالثًا: أذهب إلى هناك. أنتظر دائمًا ساعتين ونصف، ودائمًا ساعتين ونصف. ومرة نسوا أمري. أخبرني لماذا لم تتصل بهم. وآمل أن يقرأ الطبيب ما كتبته. لدي موعد الساعة ١٢:٣٠، وانتظرت حتى الساعة ٢:١٥. يصل الناس متأخرين، لكنهم يدخلون أولًا. لا أفهم ذلك. غادرت للتو لأنني لم أرغب في التواجد هناك مباشرةً أو التسبب في أي مشكلة. لا أعرف من الملام أو ما هي المشكلة، لكنني آمل أن يقرأ المدير ما كتبته.
Noor Anbar
قبل شهرأجد تعاملهم جيد والأهم انهم يتحدثون العربية ،ولديهم مرونة بالمواعيد
Rana I
قبل شهرKhaled Alsos
قبل شهرينTrotz vereinbartem Termin sind die Wartezeiten in dieser Praxis sehr lang und betragen oft über eine Stunde. Das ist nicht das erste Mal, sondern hat sich bereits bei mehreren Besuchen wiederholt. Bei meinem letzten Termin kam ein anderer Arzt als der von mir gewählte, und aufgrund der langen Wartezeit konnte die Behandlung nicht stattfinden, sodass ich den Termin absagen musste. Nun habe ich einen neuen Termin erst in 18 Tagen erhalten, obwohl die Verspätung auf Seiten der Praxis lag. Sehr enttäuschend und unorganisiert. رغم حجز موعد مسبق، فإن فترات الانتظار في هذه العيادة طويلة جدًا وغالبًا ما تتجاوز الساعة. وهذا ليس لأول مرة، فقد تكرر الأمر في عدة زيارات سابقة. في موعدي الأخير، جاء طبيب آخر غير الطبيب الذي اخترته، وبسبب طول فترة الانتظار لم تتم المعالجة، فاضطررت إلى إلغاء الموعد. والآن تم تحديد موعد جديد لي بعد 18 يومًا، رغم أن التأخير كان من جانب العيادة نفسها. هذا الأمر مخيب جدًا للآمال ويظهر فوضى كبيرة في التنظيم.